قالت : انتبه لنفسك .. استعن بالله .. ولا تحزن ..
فازدادَ حبُّه لها ... و كان لها :
《 من قبلِ أن 》
و أحبُّها ..
رغمَ الفوارقِ و المسافةِ ...
و الزَّمنْ
"
و أحبُّها ..
رغمَ اصفرارِ العمرِ ...
في غُصنِ المحَنْ
"
رغمَ السِّنينِ الغافياتِ ...
على تجاعيدِ الوهَنْ
"
رغمَ احتلالِ .......... ( الغيرِ ) ..
روحينا معاً ....
(من قبلِ أنْ ) ..
"
هيَ مثلُ حُزني ...
بيدَ أنِّي لم يَمتْ عندي الحَزنْ
"
مثلي ..
و لكنِّي دفعتُ الرُّوحَ ..
كي تحيا .. .ثمَنْ
"
سكنتْ عذاباتي ..
و ماااااا أحلى الحبيبَ إذا ... سكَنْ
"
و تضوَّعتْ منِّي ..
و عبَّتْ من جراحي ألفَ دنّ
"
لم أستطعْ نسيانَها ..
و العمرُ بالنِّسيانِ .... ضَنّ
"
طحنَ العذابُ العمرَ من قمحي ..
و من دمعي .. عجَنْ
"
قدَّمتُ قربانَ الأسى للحبِّ ..
عن نفسي ...
و عنْ ......
"
و بكيتُ شِعراً ..
في خبايا السرِّ ....
وحدي ...
... و العلَنْ
"
و ضممتُها ضمَّ الغريقِ ..
و كنتُ أوَّلَ .. من حضَنْ
"
و غدوتُ كالطِّفلِ اليتيمِ ..
إلى دعاءِ الأمِّ ... حنّ
"
أشتاقُ عينيها ..
اللَّتينِ هما .........
( لعينيَّ الوطَنْ )
"
أشتاقُها ..
أشتاقُ همستَها ...
إذا ما القلبُ .... أنّ
"
فأنا السَّجينُ .. بحبِّها ..
و الحبُّ ... أرحمُ من سجَنْ
"
و العقلُ أوَّلُ عاجزٍ ...
منِّي ..
و فكري مرتَهنْ
"
لا تحسبي أنِّي جننتُ ..
فليسَ مثلي منْ يُجنّ
"
لكنَّهُ الحبُّ العميقُ ...
إذا تغلغلَ ... في البدَنْ
"
يستلُّ روحي ...
كاستلالِ الصَّحوِ من عينِ الوسَنْ
"
و يذيبُ كلِّي ..
فيكِ حتَّى ....
صرتِ ( أنتِ أنا ) .......
......... ( معاً )
"
أضحى هوَ الإيمانُ في صدري ..
و قد زالَ الوثَنْ
"
إن لمْ تكوني أنتِ من أهواكِ ..
يا ( .... )
فمَنْ ؟!!
"
إن لمْ تعيشي في الفؤادِ ..
فلنْ أعيشَ .. بهِ إذنْ !!
"
أنتِ اليقينُ ...
و كلُّهنَّ ... - حبيبتي - ..
إلَّاكِ ...
ظَنّ
"
أنتِ الوحيدةُ من أحبُّ ......
و لنْ ( أحبَّ سواكِ )........
لنْ
"
تاللهِ حبِّكِ قاتلي ...
و أراهُ للسِّكينِ .. سَنّ
"
أنا ميِّتٌ ..
منذُ اجترعتُ العشقَ ...
من كأسِ الشَّجنْ
"
و حفرتُ قبري ..
قبلَ ميلادي ..
و جهّزتُ الكفَنْ
"
و دفنتُ ..
سرَّكِ بينَ أضلاعي ..
و قلبي منْ .... دفَنْ
"
فغداً ...
سنُبعثُ ..
وحدَنا .......
مهما تباعدتِ الدِّمَنْ
"
و غداً بإذنِ اللهِ ..
تحضنُ حبَّنا ............
( جنَّاتُ عَدنْ )
#د. طارق قبلان
...
اللهم اغفر لنا ..
واجمعنا في مستقرّ رحمتك .. يا ربّ ..
فازدادَ حبُّه لها ... و كان لها :
《 من قبلِ أن 》
و أحبُّها ..
رغمَ الفوارقِ و المسافةِ ...
و الزَّمنْ
"
و أحبُّها ..
رغمَ اصفرارِ العمرِ ...
في غُصنِ المحَنْ
"
رغمَ السِّنينِ الغافياتِ ...
على تجاعيدِ الوهَنْ
"
رغمَ احتلالِ .......... ( الغيرِ ) ..
روحينا معاً ....
(من قبلِ أنْ ) ..
"
هيَ مثلُ حُزني ...
بيدَ أنِّي لم يَمتْ عندي الحَزنْ
"
مثلي ..
و لكنِّي دفعتُ الرُّوحَ ..
كي تحيا .. .ثمَنْ
"
سكنتْ عذاباتي ..
و ماااااا أحلى الحبيبَ إذا ... سكَنْ
"
و تضوَّعتْ منِّي ..
و عبَّتْ من جراحي ألفَ دنّ
"
لم أستطعْ نسيانَها ..
و العمرُ بالنِّسيانِ .... ضَنّ
"
طحنَ العذابُ العمرَ من قمحي ..
و من دمعي .. عجَنْ
"
قدَّمتُ قربانَ الأسى للحبِّ ..
عن نفسي ...
و عنْ ......
"
و بكيتُ شِعراً ..
في خبايا السرِّ ....
وحدي ...
... و العلَنْ
"
و ضممتُها ضمَّ الغريقِ ..
و كنتُ أوَّلَ .. من حضَنْ
"
و غدوتُ كالطِّفلِ اليتيمِ ..
إلى دعاءِ الأمِّ ... حنّ
"
أشتاقُ عينيها ..
اللَّتينِ هما .........
( لعينيَّ الوطَنْ )
"
أشتاقُها ..
أشتاقُ همستَها ...
إذا ما القلبُ .... أنّ
"
فأنا السَّجينُ .. بحبِّها ..
و الحبُّ ... أرحمُ من سجَنْ
"
و العقلُ أوَّلُ عاجزٍ ...
منِّي ..
و فكري مرتَهنْ
"
لا تحسبي أنِّي جننتُ ..
فليسَ مثلي منْ يُجنّ
"
لكنَّهُ الحبُّ العميقُ ...
إذا تغلغلَ ... في البدَنْ
"
يستلُّ روحي ...
كاستلالِ الصَّحوِ من عينِ الوسَنْ
"
و يذيبُ كلِّي ..
فيكِ حتَّى ....
صرتِ ( أنتِ أنا ) .......
......... ( معاً )
"
أضحى هوَ الإيمانُ في صدري ..
و قد زالَ الوثَنْ
"
إن لمْ تكوني أنتِ من أهواكِ ..
يا ( .... )
فمَنْ ؟!!
"
إن لمْ تعيشي في الفؤادِ ..
فلنْ أعيشَ .. بهِ إذنْ !!
"
أنتِ اليقينُ ...
و كلُّهنَّ ... - حبيبتي - ..
إلَّاكِ ...
ظَنّ
"
أنتِ الوحيدةُ من أحبُّ ......
و لنْ ( أحبَّ سواكِ )........
لنْ
"
تاللهِ حبِّكِ قاتلي ...
و أراهُ للسِّكينِ .. سَنّ
"
أنا ميِّتٌ ..
منذُ اجترعتُ العشقَ ...
من كأسِ الشَّجنْ
"
و حفرتُ قبري ..
قبلَ ميلادي ..
و جهّزتُ الكفَنْ
"
و دفنتُ ..
سرَّكِ بينَ أضلاعي ..
و قلبي منْ .... دفَنْ
"
فغداً ...
سنُبعثُ ..
وحدَنا .......
مهما تباعدتِ الدِّمَنْ
"
و غداً بإذنِ اللهِ ..
تحضنُ حبَّنا ............
( جنَّاتُ عَدنْ )
#د. طارق قبلان
...
اللهم اغفر لنا ..
واجمعنا في مستقرّ رحمتك .. يا ربّ ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق