( سكرة الموت)
الصَّد ُّ منكَ ومنِّي الوجْدُ والسَّهَرُ
فانْظرْ بحاليْ وعِدْني وعْدَ مَنْ قدِروا
شوقيْ إليكَ إذا أعْلنْتُ يحرقُني
وأن كتمْتُ…هي الأشواقُ تستعِرُ
نارانِ بَعدَكَ ليْ: بَوحيْ وخافيتي
و الهجرُ ثالثةٌ كبرى هيَ الشَّرَرُ
يامَنْ لعينيه أحيا وهْوَ مُغترِبٌ
كيف السبيلُ إلى لقياكَ يا قمرُ
حاليْ وقد غبْتَ عنِّي حالُ مَنْ لعبَتْ
في كأسه الرِّيحُ وهْو الظامئُ السَّعِرُ
يا مُدِّعي الحبِّ رفقاً بالذي حملَتْ
عيناهُ لومَك.. أمسى مالهُ بصَرُ
لو كان حبُّكَ حُبِّيْ حرْتَ من زمنٍ
وجئْتني من عذاب الحبِّ تعتذرُ
عِدْني حبيبي بلُقيا منكَ تسعفُني
وتطفئُ النارَ يامَنْ بُعْدُهُ سقَرُ
فالهجرُ منْ سكَراتِ الموتِ واحدةٌ
في الحبِّ إنْ ذقتَها... مابعْدَها سَكَرُ
الصَّد ُّ منكَ ومنِّي الوجْدُ والسَّهَرُ
فانْظرْ بحاليْ وعِدْني وعْدَ مَنْ قدِروا
شوقيْ إليكَ إذا أعْلنْتُ يحرقُني
وأن كتمْتُ…هي الأشواقُ تستعِرُ
نارانِ بَعدَكَ ليْ: بَوحيْ وخافيتي
و الهجرُ ثالثةٌ كبرى هيَ الشَّرَرُ
يامَنْ لعينيه أحيا وهْوَ مُغترِبٌ
كيف السبيلُ إلى لقياكَ يا قمرُ
حاليْ وقد غبْتَ عنِّي حالُ مَنْ لعبَتْ
في كأسه الرِّيحُ وهْو الظامئُ السَّعِرُ
يا مُدِّعي الحبِّ رفقاً بالذي حملَتْ
عيناهُ لومَك.. أمسى مالهُ بصَرُ
لو كان حبُّكَ حُبِّيْ حرْتَ من زمنٍ
وجئْتني من عذاب الحبِّ تعتذرُ
عِدْني حبيبي بلُقيا منكَ تسعفُني
وتطفئُ النارَ يامَنْ بُعْدُهُ سقَرُ
فالهجرُ منْ سكَراتِ الموتِ واحدةٌ
في الحبِّ إنْ ذقتَها... مابعْدَها سَكَرُ
0 التعليقات:
إرسال تعليق